RADIO CASA MFM
VISITES
Derniers sujets
Rechercher
Qui est en ligne ?
Il y a en tout 2 utilisateurs en ligne :: 0 Enregistré, 0 Invisible et 2 Invités Aucun
Le record du nombre d'utilisateurs en ligne est de 111 le Mer 20 Nov - 23:02
C I T A T I O N S
Statistiques
Nous avons 88 membres enregistrésL'utilisateur enregistré le plus récent est Abdellatif
Nos membres ont posté un total de 1584 messages dans 509 sujets
Pour qui sonnent les glas et à qui le tour
essaouira-scala الصويرة سقالة :: AFFAIRES NATIONALES *** قضايا وطنية :: Les Réformes Politiques au Maroc *** الإصلاحات السياسية بالمغرب
Page 1 sur 1
Re: Pour qui sonnent les glas et à qui le tour
قضاة مجلس الحسابات يستمعون إلى الجزولي حول تفويت «صفقات غامضة» بمراكش
عزيز العطاتري
استمع القاضي المقرر في المجلس الجهوي للحسابات في مراكش، لأزيد من ساعة ونصف، إلى عمر الجزولي، العمدة السابق للمدينة مراكش في قضية اختلالات اتُّهِم بارتكابها.
وقد همت هذه الاختلالات ملفات تتعلق ببعض الصفقات والعمليات التي قام بها المجلس الذي كان يرأسه الجزولي، إضافة إلى بعض القرارات، التي «اشتم» فيها القضاة رائحة الزبونية والمحسوبية وتفويتات «غير قانونية».
وقد كانت أول ورقة أشهرها القاضي المقرر في المجلس الجهوي للحسابات في وجه عمر الجزولي، البرلماني عن حزب الاتحاد الدستوري، هي بعض الصفقات التي تم إنجازها دون أن يكون الوالي السابق، منير الشرايبي، قد وقّعَ عليها بشكل شخصي، في الوقت الذي كانت بعض هذه المشاريع تتضمن توقيعات ممثل ولاية جهة مراكش تانسيفت الحوز ونائب رئيس المجلس الجماعي، محمد الحر، والقابض البلدي، وهو الأمر اعتبره قضاة المجلس الجهوي للحسابات «خطأ ماديا» يتم تسجيله بقوة في سجل «اختلالات» الجزولي ومجلسه.
كما وقف قضاة المجلس الجهوي للحسابات على بعض الصفقات التي تم تمريرها بالتفاوض، وليس بنهج المراحل الكاملة للمساطير القانونية، كما ينص على ذلك القانون المؤطر للصفقات. وبهذا الخصوص، عرض القضاة على الجزولي أحد المشاريع، التي أنجزت دون سلك المساطير القانونية، إذ أوضح الجزولي للقضاة أن في سنة 2005 تلقى الجزولي اتصالا هاتفيا من الوالي الشرايبي يأمره فيه بصيانة بعض الطرق والممرات، التي سيمر منها الملك الإسباني خوان كارلوس، الذي كان سيقوم حينذاك بزيارة المدينة الحمراء. هذا الأمر الذي اعتبره قضاة المجلس الجهوي للحسابات «اختلالا» وخطأ، برره الجزولي، الذي أكد بخصوص هذه المعطيات، في اتصال مع «المساء»، أنه إذا كان تنفيذ هذه الأوامر اختلالات وأخطاء، فإن وزارة الداخلية تتحمل مسؤولية في ذلك، لأنها تلقت اتصالا من جهة عليا، على حد قوله.
وقد كان كراء بعض المنازل والمحلات لبعض المهندسين والموظفين من بين «الاختلالات» التي سجلها قضاة المجلس الجهوي للحسابات في تقريرهم، إذ وقف القضاة على كراء بعض المحلات لمهندسين يعملون مع المجلس الجماعي، بأثمان اعتبرها القضاة «زهيدة»، في حين اعتبرها الجزولي «مساعدة» يقدمها المجلس الجماعي لمراكش لأطره ومهندسيه ورؤساء أقسامه، في الوقت الذي يمنع القانون ذلك. وقد جاء «تبرير» الجزولي لهذه النقطة بقوله إنه «راسلت وزارة الداخلية وطرح سؤالا في البرلمان في هذا الموضوع، دون أن أجد جوابا لذلك»، مضيفا أن «كاع رؤساء المجالس الجماعية في المغرب ووزارة الداخلية تعلم ذلك ويقومون بكراء الشقق والمحلات للموظفين والمهندسين».
وكانت بعض المقاهي مصدر «شبهة» بالنسبة إلى عمر الجزولي، الذي عَمّر طويلا في تسيير الشأن المحلي في المدينة الحمراء. فقد أشار الجزولي، في معرض رده على اختيار بعض المقاهي بعينها لتنظيم حفل غذاء وعشاء على شرف بعض الضيوف، إلى أنه «لا يعقل أن نجعل ضيوفنا يجلسون في مقهى واحد يتناولون فيه وجبة الغذاء والعشاء والفطور»، لكن مما يجعل «الشبهات» تحوم حول الجزولي في هذا الموضوع هو أن شقيق العمدة يسير أحد المطاعم الفاخرة في ساحة جامع الفنا، والذي يكون قبلة لعدد من الشخصيات.
وسيتم الاستماع إلى ثلاثة موظفين آخرين وردت أسماؤهم على لسان كل من محمد نكيل، النائب المكلف بقسم تنمية الموارد المالية (الجبايات)، ومحمد بوردوية، رئيس قسم تنمية الموارد المالية في المجلس الجماعي، ومحمد زغلول، رئيس القسم التقني والأشغال البلدية، وزين الدين الزرهوني، رئيس قسم الشؤون الثقافية والرياضية والاجتماعية في المجلس، ومحمد مزري، المسؤول عن الصفقات والأشغال بالمجلس، الذين استمع إليهم القاضي المقرر في المجلس الجهوي للحسابات، في الوقت الذي لم يوقع المستمَع إليهم في محاضر المجلس.
عزيز العطاتري
استمع القاضي المقرر في المجلس الجهوي للحسابات في مراكش، لأزيد من ساعة ونصف، إلى عمر الجزولي، العمدة السابق للمدينة مراكش في قضية اختلالات اتُّهِم بارتكابها.
وقد همت هذه الاختلالات ملفات تتعلق ببعض الصفقات والعمليات التي قام بها المجلس الذي كان يرأسه الجزولي، إضافة إلى بعض القرارات، التي «اشتم» فيها القضاة رائحة الزبونية والمحسوبية وتفويتات «غير قانونية».
وقد كانت أول ورقة أشهرها القاضي المقرر في المجلس الجهوي للحسابات في وجه عمر الجزولي، البرلماني عن حزب الاتحاد الدستوري، هي بعض الصفقات التي تم إنجازها دون أن يكون الوالي السابق، منير الشرايبي، قد وقّعَ عليها بشكل شخصي، في الوقت الذي كانت بعض هذه المشاريع تتضمن توقيعات ممثل ولاية جهة مراكش تانسيفت الحوز ونائب رئيس المجلس الجماعي، محمد الحر، والقابض البلدي، وهو الأمر اعتبره قضاة المجلس الجهوي للحسابات «خطأ ماديا» يتم تسجيله بقوة في سجل «اختلالات» الجزولي ومجلسه.
كما وقف قضاة المجلس الجهوي للحسابات على بعض الصفقات التي تم تمريرها بالتفاوض، وليس بنهج المراحل الكاملة للمساطير القانونية، كما ينص على ذلك القانون المؤطر للصفقات. وبهذا الخصوص، عرض القضاة على الجزولي أحد المشاريع، التي أنجزت دون سلك المساطير القانونية، إذ أوضح الجزولي للقضاة أن في سنة 2005 تلقى الجزولي اتصالا هاتفيا من الوالي الشرايبي يأمره فيه بصيانة بعض الطرق والممرات، التي سيمر منها الملك الإسباني خوان كارلوس، الذي كان سيقوم حينذاك بزيارة المدينة الحمراء. هذا الأمر الذي اعتبره قضاة المجلس الجهوي للحسابات «اختلالا» وخطأ، برره الجزولي، الذي أكد بخصوص هذه المعطيات، في اتصال مع «المساء»، أنه إذا كان تنفيذ هذه الأوامر اختلالات وأخطاء، فإن وزارة الداخلية تتحمل مسؤولية في ذلك، لأنها تلقت اتصالا من جهة عليا، على حد قوله.
وقد كان كراء بعض المنازل والمحلات لبعض المهندسين والموظفين من بين «الاختلالات» التي سجلها قضاة المجلس الجهوي للحسابات في تقريرهم، إذ وقف القضاة على كراء بعض المحلات لمهندسين يعملون مع المجلس الجماعي، بأثمان اعتبرها القضاة «زهيدة»، في حين اعتبرها الجزولي «مساعدة» يقدمها المجلس الجماعي لمراكش لأطره ومهندسيه ورؤساء أقسامه، في الوقت الذي يمنع القانون ذلك. وقد جاء «تبرير» الجزولي لهذه النقطة بقوله إنه «راسلت وزارة الداخلية وطرح سؤالا في البرلمان في هذا الموضوع، دون أن أجد جوابا لذلك»، مضيفا أن «كاع رؤساء المجالس الجماعية في المغرب ووزارة الداخلية تعلم ذلك ويقومون بكراء الشقق والمحلات للموظفين والمهندسين».
وكانت بعض المقاهي مصدر «شبهة» بالنسبة إلى عمر الجزولي، الذي عَمّر طويلا في تسيير الشأن المحلي في المدينة الحمراء. فقد أشار الجزولي، في معرض رده على اختيار بعض المقاهي بعينها لتنظيم حفل غذاء وعشاء على شرف بعض الضيوف، إلى أنه «لا يعقل أن نجعل ضيوفنا يجلسون في مقهى واحد يتناولون فيه وجبة الغذاء والعشاء والفطور»، لكن مما يجعل «الشبهات» تحوم حول الجزولي في هذا الموضوع هو أن شقيق العمدة يسير أحد المطاعم الفاخرة في ساحة جامع الفنا، والذي يكون قبلة لعدد من الشخصيات.
وسيتم الاستماع إلى ثلاثة موظفين آخرين وردت أسماؤهم على لسان كل من محمد نكيل، النائب المكلف بقسم تنمية الموارد المالية (الجبايات)، ومحمد بوردوية، رئيس قسم تنمية الموارد المالية في المجلس الجماعي، ومحمد زغلول، رئيس القسم التقني والأشغال البلدية، وزين الدين الزرهوني، رئيس قسم الشؤون الثقافية والرياضية والاجتماعية في المجلس، ومحمد مزري، المسؤول عن الصفقات والأشغال بالمجلس، الذين استمع إليهم القاضي المقرر في المجلس الجهوي للحسابات، في الوقت الذي لم يوقع المستمَع إليهم في محاضر المجلس.
Re: Pour qui sonnent les glas et à qui le tour
العمدة أجّل دورة الحساب الإداري واجتماع مغلق بين الوالي ومدير الجماعات المحلية والمفتش العام لوزارة الداخلية
سعيد العجل
دفعت وضعية الاحتقان التي تعيشها مدينة الدار البيضاء وزارة الداخلية إلى انتداب مسؤولين نافذين بها، زوال أول أمس الخميس، للقاء والي جهة الدار البيضاء. وعلمت «المساء» من مصادر
مطلعة، أن لقاء مغلقا جمع كلا من محمد حلب، والي الجهة، وعلال السكروحي، المدير العام للجماعات المحلية بوزارة الداخلية مرفوقا بالعربي مريد، المفتش العام لوزارة الداخلية، فيما لم تتسرب أي معطيات حول فحوى اللقاء.
وعلمت «المساء» من مصادر مطلعة، أن 5 قضاة من المجلس الجهوي للحسابات سيحلون بمقر مجلس مدينة الدار البيضاء، ابتداء من يوم الأربعاء 13 أبريل الجاري، من أجل افتحاص مالية المجلس، خصوصا التدبير المالي للمشاريع الكبرى. وذكرت المصادر ذاتها، أن حلول قضاة المجلس الجهوي للحسابات، جاء بناء على تعليمات من المجلس الأعلى للحسابات بالرباط، إثر ارتفاع أصوات المعارضة بالمجلس والبيضاويين المطالبين بافتحاص مالية المجلس.
وفشل عمدة البيضاء، محمد ساجد، في استئناف دورة الحساب الإداري، زوال أول أمس الخميس، بعدما طالب أغلبية أعضاء المجلس برحيله، مما دفعه إلى الإعلان عن تأجيل الدورة إلى وقت لاحق، ما خلق «وضعا شاذا» داخل المدينة، إذ إن تاريخ 31 مارس كان آخر أجل لعقد الدورة، لكن بعد تأجيلها للمرة الثانية على التوالي بعد أقل من 10 دقائق على افتتاحها، أصبحت الكرة الآن في ملعب السلطات الوصية.
وزاد رفع الجلسة للمرة الثانية من طرف ساجد في تأزيم وضعية الاحتقان داخل المجلس، إذ استنكر فريق العدالة والتنمية، الذي يعد أحد أهم مكونات الأغلبية، القرار الذي اتخذه ساجد برفع الجلسة مرتين دون استشارة الأغلبية. وقال رئيس فريق مستشاري العدالة والتنمية، سعيد كشاني «إننا كحزب مسؤول، يعنيه ما يعني البيضاويين وتعنيه الملفات الكبرى العالقة، لا يمكن أن نقبل هذا الهروب إلى الأمام». وأضاف كشاني، «سنتخذ كفريق مع باقي الفرقاء السياسيين بالمجلس جميع التدابير القانونية التي من شأنها أن تعيد المجلس إلى سكته الصحيحة».
وفور إعلان ساجد عن تأجيل الدورة، انضمت مستشارات بمجلس المدينة، كن بالأغلبية إلى صفوف المعارضة، من قبيل خديجة المنفلوطي (الأصالة والمعاصرة) التي أعلنت تمردها على قرار الحزب الداعي إلى مساندة ساجد، فيما أعلنت خديجة الطنطاوي، المنتمية إلى حزب العمدة (الاتحاد الدستوري) التحاقها بالمحتجين، وقالت الطنطاوي «كنا نساء مهمشات وأصبحنا اليوم في مجلس مهمش».
وفي السياق ذاته، كشف مصدر قريب من حزب الأصالة والمعاصرة، أن ما يجري في مجلس المدينة، كانت له انعكاسات سلبية على وضعية حزب الأصالة والمعاصرة بالبيضاء وأزم وضعية الكتابة الجهوية بالبيضاء ومعها الكاتب الجهوي عبد الوحيد خوجة، الذي فشل في تدبير شؤون الحزب بجهة الدار البيضاء الكبرى.
وحمل المصدر نفسه، الكاتب الجهوي للحزب بالبيضاء، مسؤولية الجمود الذي تعرفه مختلف التنظيمات الحزبية في العاصمة الاقتصادية، وتآكل فريق الحزب بالبيضاء، إثر انسحاب العديد من المنتخبين البارزين بالمدينة أو تراجعهم إلى الوراء، في الوقت الذي وقع الكاتب الجهوي «شيكا على بياض» لفائدة العمدة ساجد.
وذكر المصدر ذاته، أن النقاش الداخلي وسط الحزب أسفر عن ضرورة تفعيل مبدأ عدم الجمع بين مسؤوليات في الأمانة العامة وعلى صعيد الجهات الذي لم يطبق في الدار البيضاء وأكادير. وأشار المصدر نفسه، إلى أن تنافسا قويا يجري الآن بين صلاح الدين شنكيطي (موثق) الذي تجمعه علاقة قرابة مع الأمين العام للحزب الشيخ بيد الله وبين صلاح الدين أبو الغالي، رئيس المجلس الإقليمي لمديونة والمساند من طرف أطر الحزب والمنتخبين بالبيضاء.
سعيد العجل
دفعت وضعية الاحتقان التي تعيشها مدينة الدار البيضاء وزارة الداخلية إلى انتداب مسؤولين نافذين بها، زوال أول أمس الخميس، للقاء والي جهة الدار البيضاء. وعلمت «المساء» من مصادر
مطلعة، أن لقاء مغلقا جمع كلا من محمد حلب، والي الجهة، وعلال السكروحي، المدير العام للجماعات المحلية بوزارة الداخلية مرفوقا بالعربي مريد، المفتش العام لوزارة الداخلية، فيما لم تتسرب أي معطيات حول فحوى اللقاء.
وعلمت «المساء» من مصادر مطلعة، أن 5 قضاة من المجلس الجهوي للحسابات سيحلون بمقر مجلس مدينة الدار البيضاء، ابتداء من يوم الأربعاء 13 أبريل الجاري، من أجل افتحاص مالية المجلس، خصوصا التدبير المالي للمشاريع الكبرى. وذكرت المصادر ذاتها، أن حلول قضاة المجلس الجهوي للحسابات، جاء بناء على تعليمات من المجلس الأعلى للحسابات بالرباط، إثر ارتفاع أصوات المعارضة بالمجلس والبيضاويين المطالبين بافتحاص مالية المجلس.
وفشل عمدة البيضاء، محمد ساجد، في استئناف دورة الحساب الإداري، زوال أول أمس الخميس، بعدما طالب أغلبية أعضاء المجلس برحيله، مما دفعه إلى الإعلان عن تأجيل الدورة إلى وقت لاحق، ما خلق «وضعا شاذا» داخل المدينة، إذ إن تاريخ 31 مارس كان آخر أجل لعقد الدورة، لكن بعد تأجيلها للمرة الثانية على التوالي بعد أقل من 10 دقائق على افتتاحها، أصبحت الكرة الآن في ملعب السلطات الوصية.
وزاد رفع الجلسة للمرة الثانية من طرف ساجد في تأزيم وضعية الاحتقان داخل المجلس، إذ استنكر فريق العدالة والتنمية، الذي يعد أحد أهم مكونات الأغلبية، القرار الذي اتخذه ساجد برفع الجلسة مرتين دون استشارة الأغلبية. وقال رئيس فريق مستشاري العدالة والتنمية، سعيد كشاني «إننا كحزب مسؤول، يعنيه ما يعني البيضاويين وتعنيه الملفات الكبرى العالقة، لا يمكن أن نقبل هذا الهروب إلى الأمام». وأضاف كشاني، «سنتخذ كفريق مع باقي الفرقاء السياسيين بالمجلس جميع التدابير القانونية التي من شأنها أن تعيد المجلس إلى سكته الصحيحة».
وفور إعلان ساجد عن تأجيل الدورة، انضمت مستشارات بمجلس المدينة، كن بالأغلبية إلى صفوف المعارضة، من قبيل خديجة المنفلوطي (الأصالة والمعاصرة) التي أعلنت تمردها على قرار الحزب الداعي إلى مساندة ساجد، فيما أعلنت خديجة الطنطاوي، المنتمية إلى حزب العمدة (الاتحاد الدستوري) التحاقها بالمحتجين، وقالت الطنطاوي «كنا نساء مهمشات وأصبحنا اليوم في مجلس مهمش».
وفي السياق ذاته، كشف مصدر قريب من حزب الأصالة والمعاصرة، أن ما يجري في مجلس المدينة، كانت له انعكاسات سلبية على وضعية حزب الأصالة والمعاصرة بالبيضاء وأزم وضعية الكتابة الجهوية بالبيضاء ومعها الكاتب الجهوي عبد الوحيد خوجة، الذي فشل في تدبير شؤون الحزب بجهة الدار البيضاء الكبرى.
وحمل المصدر نفسه، الكاتب الجهوي للحزب بالبيضاء، مسؤولية الجمود الذي تعرفه مختلف التنظيمات الحزبية في العاصمة الاقتصادية، وتآكل فريق الحزب بالبيضاء، إثر انسحاب العديد من المنتخبين البارزين بالمدينة أو تراجعهم إلى الوراء، في الوقت الذي وقع الكاتب الجهوي «شيكا على بياض» لفائدة العمدة ساجد.
وذكر المصدر ذاته، أن النقاش الداخلي وسط الحزب أسفر عن ضرورة تفعيل مبدأ عدم الجمع بين مسؤوليات في الأمانة العامة وعلى صعيد الجهات الذي لم يطبق في الدار البيضاء وأكادير. وأشار المصدر نفسه، إلى أن تنافسا قويا يجري الآن بين صلاح الدين شنكيطي (موثق) الذي تجمعه علاقة قرابة مع الأمين العام للحزب الشيخ بيد الله وبين صلاح الدين أبو الغالي، رئيس المجلس الإقليمي لمديونة والمساند من طرف أطر الحزب والمنتخبين بالبيضاء.
Pour qui sonnent les glas et à qui le tour
Pour qui sonnent les glas et à qui le tour
Les jours qui vont suivre seront très difficiles pour les impunis et les violeurs de la loi car la machine est en marche. La couleur est annoncée, l’activation des réformes est déjà lancée et ne va pas attendre le mois de juin, la volonté de notre jeune et auguste Roi est irréversible dans le changement annoncé depuis son intronisation sur le trône Alaouite .El ferraa M’hamed maire d’Essaouira est tombé après son jeu de cache- cache avec la justice, c’est une première dans cette ville que tout été permis par les hommes du pouvoir local au dépend de la bonté et la naïveté de ses habitants. Pourvu que l’immunité parlementaire encore une fois n’entre pas en jeu, c’est un des points qu’il faut réviser aussi parmi les réformes à venir et que dorénavant cette immunité tombe juste après que le juge prononce que l’accusé est coupable et que le verdict est prononcé au nom de S.M le Roi.on sait tous que pas mal de parlementaires qui utilisent cette immunité comme parapluie afin de les protéger contre les abus(blanchiment de l’argent,abus de pouvoirs,spéculation, détournement et j’en passe). Certes la machine est bien en marche et elle passera à la vitesse supérieure dans les prochains jours qui vont suivre .Il faut s’attendre à ce que d’autres têtes et gros calibres vont tomber les uns après les autres en commençant par l a capitale économique dont sa mairie est en ébullition et cette haute température de ce mois d’Avril risque d’entrainer des méningites et fera très mal pour le bonheur des bons citoyens.
Je me rappelle bien avoir dit sur les colonnes de mogador7 que le grand nettoyage a bien commencé sous le règne de Mohamed VI que Dieu le glorifie et qu’il ne faut pas nous mettre les bâtons dans les roues par des écrits bien empoisonnés .Donc le compte à rebours commence son décompte pour tous ceux et celles qui en abusent trop de leur pouvoir et qui mettent notre démocratie en question en la bousculant toujours de leur coté au détriment de la bonne citoyenneté. Nos détracteurs imaginent toujours que notre démocratie n’est qu’un mirage et ne pensent jamais la voir se réaliser à la file des jours. Certes la mission n’est pas facile mais avec la solidarité de tout un peuple pour la bonne cause tout deviendra possible. Il suffit de s’armer de patience, de sagesse et de la bonne volonté afin de réussir à sauter tous les obstacles un à un de cette transition et triompher en relevant un grand défi.
Il est tout à fait évident que pas mal de gens qui se sentent mauvais dans leur conscience et dans leur moralité tremblent, en ces moments de vérité qui va dévoiler leur tricherie, leur abus de pouvoir, leur injustice, leur fraudes et leur malhonnêteté durant des années et des années.
Alors pour qui sonnent , Les glas et à qui le tour ?
Les prochains jours nous le diront.
ibrahim
Sujets similaires
» Les couchers de soleil de fin d’année 2010
» SMAîN : Avec Hassan Tour il faut attacher la ceinture !
» LU POUR VOUS
» Pourquoi pardonner
» 59 MDH pour des projets à Tamanar.
» SMAîN : Avec Hassan Tour il faut attacher la ceinture !
» LU POUR VOUS
» Pourquoi pardonner
» 59 MDH pour des projets à Tamanar.
essaouira-scala الصويرة سقالة :: AFFAIRES NATIONALES *** قضايا وطنية :: Les Réformes Politiques au Maroc *** الإصلاحات السياسية بالمغرب
Page 1 sur 1
Permission de ce forum:
Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum
Mar 18 Fév - 12:15 par Ibrahim
» !الرياضة تحتضر ! حذاري من المتطفلين
Lun 13 Jan - 12:45 par Ibrahim
» Une grande équipe ! Un grand souvenir Un grand homme
Jeu 20 Juin - 7:15 par Ibrahim
» Deux frères dans l'histoire de TAGHART et dans l'équipe de feu My Brahim
Sam 15 Juin - 7:01 par Ibrahim
» Sur les bancs de l'école musulmane de Mogador un demi-siècle, après.
Sam 15 Juin - 6:53 par Ibrahim
» Les anciens basketteurs Souiris organisent leur 3ème tournoi de basket
Dim 9 Juin - 16:50 par Ibrahim
» L’ENFANCE MEURTRIE DE MOGADOR
Jeu 30 Mai - 16:04 par My Ahmed Jebli
» L’ENFANCE MEURTRIE DE MOGADOR
Jeu 30 Mai - 16:04 par My Ahmed Jebli
» ABDELJALIL BOUHLAL N'EST PLUS -- عبد الجليل بوهلال في ذمة الله
Mer 27 Mar - 13:23 par Ibrahim